سبب العواصف الترابية

طرحت العواصف الترابية التي مرت بالعراق قبل ايام وحاليا وبعد ايام مجموعه من التساؤلات…قام مجموعه من المسعووولين بالاجابه عنها بالرغم من وقتهم الضيق جدا جدا وكما يلي….


يقول مسؤول من وزاره الهجره

ان سبب العجه هو ان العراقيين ديرجعون (ركضا) الى العراق من الدول المجاوره . بعد تحسن الوضع الامني


وقال مسؤؤل من وزاره الااعمار

ان سبب العجه هو حمله الاعمار الفضيعه التي يمر بها العراق.واذا اتكولون وين اكو اعمار

فاكيد انتو مدا اتشووفون ناطحات السحاب بسبب هاي العجه المقرفه


وقال مسؤؤل من وزاره الثقافه

ان سبب العجه هو ازدهار الفنون الشعبيه في العراق .وخاصه ركصه الجوبي..التي سببت هذه العجه.


وقال مسؤؤل من وزاره الرياضه

ان سبب العجه هو تمرينات المنتخب على ضربات الدبل كيك..استعدادا لبيع المباريات القادمه للمنتخب.


وقال مسؤول من وزاره الدفاع

ان سبب العجه هو تجارب الاسلحه النوويه الجديده التي اخترعتها وزارته المبجله..والتي تسبب( بوخه)فقط

مع احتماليه حصول كحه مزمنه للي بيهم ربو


وقال مسؤؤل في وزاره الكهرباء

ماعرف سبب العجه بس المهم الكهرباء مراح تجيكم هل تلث سنين الجاية بسبب هل العجه الملعونه..يعني احنا معلينه مو تحجون بعدين


وقال مسؤؤل من وزاره السياحه

ان سبب العجه هو التنظيف المتواصل (لزوالي) فندق الرشيد


وقال مسؤؤل من وزاره الصحه

نطلب من العراقيين عدم التنفس هذه الايام


وصرح مسؤؤل من وزاره الخارجيه

ياعجه يمعودين.ليش اكو عجه بالعراق ..اني صارلي اتلث سنين عايش بره ..وماكو كل عجة يمنه.


وصرح مسؤؤل من وزاره الداخليه

عثرنا على مخبأ يحتوي على ميتين كرك وثمن ماسحات وعربانتين تك تاير. وكلاب لوري

وهذا يثبت ان هذه العجه محاوله يائسه من دول الجوار..

لدفن العراق..


وقال احد اعضاء البرلمان

ان سبب العجه النكت القديمه التي يلقيها الاعضاء اثناء الاجتماع


وصرح مسؤول اخر

(فضل عدم ذكر الجهه التي ينتمي اليها)

بابا هازا التراب يوزح ان مدينه كركوك زات اغلبيه كورديه..


وصرح مسؤؤل من وزاره البلديات

ادري ياعيني...اكيد اتصير عجه...اذا منظفينا (ديكنسون)ابكل مكان.


وصرح مسؤؤل من البحث العلمي

ان سبب العجه هو الضغط الهوائي الذي سببه اطلاق مكوك فضائي عراقي .لااستكشاف امكانيه وجود حياه في منطقه الجوادر


اما مديريه المرور العامه...فقالت

ان سبب العجه...هو سباقات سيارات الرالي المثيره التي تشهدها شوارع بغداد