الرئيس الطالباني لدى استقباله رؤساء الطوائف المسيحية في العراق: المسيحيون عراقيون أصلاء ومن أقدم ساك
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الرئيس الطالباني لدى استقباله رؤساء الطوائف المسيحية في العراق: المسيحيون عراقيون أصلاء ومن أقدم ساك
الرئيس الطالباني لدى استقباله رؤساء الطوائف المسيحية في العراق:
المسيحيون عراقيون أصلاء ومن أقدم ساكني أرض العراق
استقبل السيد جلال الطالباني رئيس الجمهورية ظهر السبت 26 نيسان 2008 في مكتبه الخاص ببغداد وفدا يمثل مجلس رؤساء الطوائف والكنائس المسيحية في العراق، للتباحث في الشؤون التي تخص المسيحيين ومؤسساتهم الدينية.
وضم وفد رؤساء الكنائس المسيحية كل من: صاحب القداسة مار أدى الثاني بطريرك الكنيسة الشرقية القديمة في العراق والعالم، سيادة المطران الدكتور آفاك أسادوريان رئيس طائفة الأرمن الأرثوذكس في العراق، سيادة المطران عمانوئيل دباغيان رئيس طائفة الأرمن الكاثوليك في العراق، سيادة المطران سويريوس حاوا رئيس طائفة السريان الأرثوذكس في بغداد والبصرة، سيادة المطران متي شابا متوكا رئيس طائفة السريان الكاثوليك في بغداد، سيادة المطران جان سليمان رئيس طائفة اللاتين في العراق، سيادة المطران أندراوس أبونا المعاون البطريركي للكنيسة الكلدانية، الأب يوشيا لوي أوراها عن كنيسة المشرق الآشورية.. وعدد آخر من الآباء الكهنة ممثلي الطوائف والكنائس المسيحية.
وجاء في خبر صحفي صادر عن مكتب السيد رئيس الجمهورية أن السيد الطالباني أكد خلال اللقاء أن المسيحيين عراقيون أصلاء ومن أقدم الساكنين على أرض العراق منذ آلاف السنين، لذلك فإنهم يستحقون كل أنواع الدعم والرعاية والمساعدة من قبل القادة السياسيين والحكومة ومؤسسات الدولة. وجدد الرئيس الطالباني تأكيده على أنه يبذل قصارى جهده من أجل رفع الظلم والغبن عنهم، ويسعى جاهدا لحل مشاكلهم وتلبية مطالبهم المشروعة.
وقال سيادته بهذا الشأن: (إننا في رئاسة الجمهورية وكذلك دولة رئيس الوزراء لدينا كل القناعة بضرورة الدفاع عن المسيحيين على كل المستويات، وفي الوقت نفسه فإننا مستعدون لتلبية احتياجاتهم الضرورية)، مشددا على أهمية الدور الذي يلعبه رجال الدين في محاربة الفكر الظلامي الإرهابي ونشر ثقافة السلام والمحبة والتسامح والمودة وتشجيع الناس على الوحدة والتآخي الوطني والتآلف.
من جانبهم استعرض رؤساء الطوائف والكنائس المسيحية عددا من الأمور المتعلقة بالظرف الراهن، وأوضاع المسيحيين في العراق وبعض احتياجات الكنائس الضرورية وأهمية تقديم الخدمات لعموم دور العبادة والمدارس والمراكز الدينية.
وفي إجراء سريع يهدف إلى تلبية تلك المطالب دعا الرئيس الطالباني مسؤولي وزارات التربية والنفط والكهرباء والدوائر المعنية الأخرى إلى الإصغاء إلى هذه المطالب وتحقيق الاحتياجات الضرورية ومعالجة المعوقات.
ولغرض إدامة التنسيق ومتابعة الشؤون المسيحية في دوائر الدولة وعدم التلكوء في تنفيذ هذه المطالب تم الاتفاق على تشكيل لجنة تتولى متابعة تنفيذ متطلبات المواطنين العراقيين من المسيحيين.
وقيم أصحاب الرعاة الأجلاء رؤساء الكنائس في العراق عاليا الدعم الذي يقدمه رئيس الجمهورية للطوائف والكنائس المسيحية مشيرين إلى أن الرئيس الطالباني كان ولايزال من أشد المدافعين عن حقوق المسيحيين وهو يقدم بشكل دائم كل أنواع الدعم لهم من النواحي السياسية والمالية والخدمية والمعنوية، مقدرين دوره في ترسيخ التناغم السياسي والوطني العراقي والدفاع عن كل الأطياف والطوائف والشرائح العراقية، شاكرين فخامته على حسن الاستقبال وكرم الضيافة.
وحضر اللقاء السيد فوزي حريري وزير الصناعة، والسيدة وجدان ميخائيل وزيرة حقوق الإنسان، والسيد عبد اللطيف رشيد وزير الموارد المائية، والسيد نصير العاني رئيس ديوان رئاسة الجمهورية، والسيد لبيد عباوي وكيل وزارة الخارجية.
المسيحيون عراقيون أصلاء ومن أقدم ساكني أرض العراق
استقبل السيد جلال الطالباني رئيس الجمهورية ظهر السبت 26 نيسان 2008 في مكتبه الخاص ببغداد وفدا يمثل مجلس رؤساء الطوائف والكنائس المسيحية في العراق، للتباحث في الشؤون التي تخص المسيحيين ومؤسساتهم الدينية.
وضم وفد رؤساء الكنائس المسيحية كل من: صاحب القداسة مار أدى الثاني بطريرك الكنيسة الشرقية القديمة في العراق والعالم، سيادة المطران الدكتور آفاك أسادوريان رئيس طائفة الأرمن الأرثوذكس في العراق، سيادة المطران عمانوئيل دباغيان رئيس طائفة الأرمن الكاثوليك في العراق، سيادة المطران سويريوس حاوا رئيس طائفة السريان الأرثوذكس في بغداد والبصرة، سيادة المطران متي شابا متوكا رئيس طائفة السريان الكاثوليك في بغداد، سيادة المطران جان سليمان رئيس طائفة اللاتين في العراق، سيادة المطران أندراوس أبونا المعاون البطريركي للكنيسة الكلدانية، الأب يوشيا لوي أوراها عن كنيسة المشرق الآشورية.. وعدد آخر من الآباء الكهنة ممثلي الطوائف والكنائس المسيحية.
وجاء في خبر صحفي صادر عن مكتب السيد رئيس الجمهورية أن السيد الطالباني أكد خلال اللقاء أن المسيحيين عراقيون أصلاء ومن أقدم الساكنين على أرض العراق منذ آلاف السنين، لذلك فإنهم يستحقون كل أنواع الدعم والرعاية والمساعدة من قبل القادة السياسيين والحكومة ومؤسسات الدولة. وجدد الرئيس الطالباني تأكيده على أنه يبذل قصارى جهده من أجل رفع الظلم والغبن عنهم، ويسعى جاهدا لحل مشاكلهم وتلبية مطالبهم المشروعة.
وقال سيادته بهذا الشأن: (إننا في رئاسة الجمهورية وكذلك دولة رئيس الوزراء لدينا كل القناعة بضرورة الدفاع عن المسيحيين على كل المستويات، وفي الوقت نفسه فإننا مستعدون لتلبية احتياجاتهم الضرورية)، مشددا على أهمية الدور الذي يلعبه رجال الدين في محاربة الفكر الظلامي الإرهابي ونشر ثقافة السلام والمحبة والتسامح والمودة وتشجيع الناس على الوحدة والتآخي الوطني والتآلف.
من جانبهم استعرض رؤساء الطوائف والكنائس المسيحية عددا من الأمور المتعلقة بالظرف الراهن، وأوضاع المسيحيين في العراق وبعض احتياجات الكنائس الضرورية وأهمية تقديم الخدمات لعموم دور العبادة والمدارس والمراكز الدينية.
وفي إجراء سريع يهدف إلى تلبية تلك المطالب دعا الرئيس الطالباني مسؤولي وزارات التربية والنفط والكهرباء والدوائر المعنية الأخرى إلى الإصغاء إلى هذه المطالب وتحقيق الاحتياجات الضرورية ومعالجة المعوقات.
ولغرض إدامة التنسيق ومتابعة الشؤون المسيحية في دوائر الدولة وعدم التلكوء في تنفيذ هذه المطالب تم الاتفاق على تشكيل لجنة تتولى متابعة تنفيذ متطلبات المواطنين العراقيين من المسيحيين.
وقيم أصحاب الرعاة الأجلاء رؤساء الكنائس في العراق عاليا الدعم الذي يقدمه رئيس الجمهورية للطوائف والكنائس المسيحية مشيرين إلى أن الرئيس الطالباني كان ولايزال من أشد المدافعين عن حقوق المسيحيين وهو يقدم بشكل دائم كل أنواع الدعم لهم من النواحي السياسية والمالية والخدمية والمعنوية، مقدرين دوره في ترسيخ التناغم السياسي والوطني العراقي والدفاع عن كل الأطياف والطوائف والشرائح العراقية، شاكرين فخامته على حسن الاستقبال وكرم الضيافة.
وحضر اللقاء السيد فوزي حريري وزير الصناعة، والسيدة وجدان ميخائيل وزيرة حقوق الإنسان، والسيد عبد اللطيف رشيد وزير الموارد المائية، والسيد نصير العاني رئيس ديوان رئاسة الجمهورية، والسيد لبيد عباوي وكيل وزارة الخارجية.
رد: الرئيس الطالباني لدى استقباله رؤساء الطوائف المسيحية في العراق: المسيحيون عراقيون أصلاء ومن أقدم ساك
اكيد ايفان ان الكلدو اشور هم سكان العراق الاصليين
وشكرالاختيارك هذا الموضوع
وشكرالاختيارك هذا الموضوع
Khalid Josef- ع . ظ
-
عدد الرسائل : 700
العمر : 46
البلد : Iraq_Duhok
الوظيفة : خدمة الله
الهواية : Music , Sport and Internet
تاريخ التسجيل : 22/04/2008
رد: الرئيس الطالباني لدى استقباله رؤساء الطوائف المسيحية في العراق: المسيحيون عراقيون أصلاء ومن أقدم ساك
شكراااااااااااا ايفان
رامي المدريدي- ع . ب
-
عدد الرسائل : 441
العمر : 34
البلد : العراق
الوظيفة : طالب
الهواية : النت
تاريخ التسجيل : 13/04/2008
رد: الرئيس الطالباني لدى استقباله رؤساء الطوائف المسيحية في العراق: المسيحيون عراقيون أصلاء ومن أقدم ساك
مشكور صح احنا اقدم بس صايرين انكس
روينا الاركن- م.ش2
-
عدد الرسائل : 303
العمر : 37
البلد : العراق
الوظيفة : طالبة
تاريخ التسجيل : 23/04/2008
تيتا- ع . ب
-
عدد الرسائل : 276
العمر : 33
البلد : العراق
الوظيفة : طالبة
الهواية : النت\الرسم
تاريخ التسجيل : 16/04/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مارس 30, 2012 3:09 am من طرف فريد عبد الاحد منصور
» الحـــــــــــواس الخمسة
الإثنين مارس 12, 2012 7:59 am من طرف فريد عبد الاحد منصور
» الصــــــــــــــــــــــــوم ج 2
الجمعة مارس 02, 2012 4:19 pm من طرف فريد عبد الاحد منصور
» الصــــــــــــــــوم ج1
الخميس فبراير 23, 2012 1:32 pm من طرف فريد عبد الاحد منصور
» تأمــل في سفر يونان النبي
الثلاثاء يناير 31, 2012 9:25 am من طرف فريد عبد الاحد منصور
» رتب الكلمات الاتية ؟
الثلاثاء نوفمبر 22, 2011 5:53 pm من طرف Raed A. J
» البعض من اخوتنا يقولوا نحن نتعمذ عندما يصبح عمرنا 30 سنه مث
الأحد أكتوبر 25, 2009 12:30 pm من طرف فريد عبد الاحد منصور
» ((تسأليني ليش احبج))..................
الأحد أكتوبر 18, 2009 9:35 am من طرف حمامة سلام
» تأملات في انتقال مريم العذراء الى السماء بالنفس والجسد
الأحد أكتوبر 18, 2009 6:45 am من طرف فريد عبد الاحد منصور
» لو صادفك إنسان أعمى وطلب منك أن تصف له هذه الدنيا ,ماذا ستقول له؟؟
السبت أكتوبر 17, 2009 6:02 pm من طرف حمامة سلام